وقال براون إنَّ هذا النودوسور سيُمدنا بنافذة مشوِّقة تطل على الماضي السحيق؛ إذ سيصبح محطَّ دراسات كثيرة، بدءاً من ملمس جِلده إلى نموِّه ودرعه الواقي “فيمكننا أن نعرف الكثير عن طريق هذا الأُحفور”.
المقال السابق
المقال التالي
المقال السابق
المقال التالي
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.