مبتهلا في الختام ( مدّ ظله) إلى العلي القدير أن يفتح مسامع قلوبهم من خلال التوجه إلى الله تعالى بأعمالهم ونياتهم؛ وطلب منهم أن يتحلوا بالقناعة لطالما هم في طاعته سبحانه وتعالى والولاء له ولرسوله وأهل بيته الكرام (صلوات الله عليهم أجمعين).
المقال السابق