وقال “رودريغيز”، إنه كان يتجول في حديقة قريبة من الحي كعادته، وبدون أي سبب، اعتدت عليه امرأة مجهولة فرمته بالطوب، ثم قامت بحث رجال آخرين قصد الاعتداء عليه، ولم تكتف بذلك بل سلطت طفلا صغيرا لضربه أيضا، وأضاف “رودريغيز”، “لم أكن أعرف ما السبب الذي دفع هؤلاء لشن هذا الهجوم القاسي ضدي”.. وحاليا كل ما أريد معرفته هو العودة للديار..
المقال السابق
المقال التالي