وكان أهالي كفريا والفوعة قد أوقفوا تنفيذ اتفاق يقضي بخروجهم في أواخر شهر أبريل/ نيسان، بسبب عدم وجود ضمانات تحفظ سلامتهم من اعتداءات “جبهة النصرة”، وكان الاتفاق وقتها يقضي بإخراج الإرهابيين من مخيم اليرموك مقابل تحرير المحاصرين في بلدتي كفريا والفوعة ومختطفي اشتبرق على مرحلتين.
المقال التالي