وأشارت إلى أن “أبو همام، لم يسع للتواري عن أنظارها، بل عاد لاعتراضها ومضايقتها في المدينة الألمانية، فما كان منها إلا وأن أبلغت إدارة المخيم الذي تقيم فيه والشرطة، إلا أن السلطات الألمانية لم تقدم على أي إجراء بحقه، الأمر الذي دفعها لاتخاذ قرارها بالعودة إلى إقليم كردستان”.
المقال السابق
المقال التالي