وثيقة تثبت علاقة الدجال البصري (الملقب باليماني) بتنظيم القاعدة
446
شارك
نشرت وكالة أنباء براثا وثيقة في غاية الخطورة، تثبت علاقة تنظيم القاعدة بحركة الدجال البصري الملقب باليماني (أحمد إسماعيل كاطع)، وهذه الوثيقة تحتفظ بها سجلات وزارة الأمن الوطني وبنك المعلومات الوطنية، منذ الأعمال الإرهابية الكبيرة التي نفذها مجرمو حركة الدجال البصري عام 2008 حينما أعلن اليماني الدجال عند بدء “خروجه”! وعن ثورته.
الدجال البصري ادعى أنه هو الإمام الثالث عشر وأنه اليماني الذي تحدثت عنه الروايات وأنه سفير الإمام المهدي عليه السلام ووصيه بعد أن أعلن بأنه ابن الإمام المهدي ع!!! ومع أنه من عشيرة بصراوية معروفة تنكرت لكل ما ادّعاه هذا الدجال وتبرأت منه، إلا أنه ينتمي لعائلة عرفت بطبيعة علاقتها بالنظام المجرم إذ إن عمود حركته أخوه المكنى بأبي زهراء الذي كان ضابطاً في استخبارات النظام المجرم، فيما أخوه الثاني كان وما زال عميدًاً في القوة البحرية.
الدجال اليماني مدعوم خليجيًّا بشكل واضح، وهو يستخدم السحر في عملية التأثير على قليلي الخبرة الثقافية والعقائدية لإقناعهم، وذلك من خلال التأثير عبر الأحلام.
صورة نادرة تنشر لأول مرة للدجال البصري الملقب باليماني أحمد بن الحسن، وبالرغم من أن هذا الدجال أعلن خروجه في عام 2008 وانتشر مسلحوه في البصرة وذي قار يزرعون الموت في يوم التاسع من المحرم، إلا أنه عاد واختفى بعد حملة المتابعة الأمنية التي نفذتها الأجهزة الأمنية وأدت إلى اعتقال العشرات منهم، وعلى الرغم من ضحالة فكر هذا الرجل ووضوح دجله وتغريره بالناس، إلا أن من الواضح أن الحكومة تغاضت منذ 3 أعوام عن نشاطه وفسحت المجال لمجاميعه بالعمل الرسمي في النشر والترويج حتى إن بياناته وصحفه الرسمية تدخل بشكل منتظم إلى الكثير من الدوائر الحكومية بما فيها مجلس النواب.
كل ذلك من عمل المخابرات اليهودية الصهيونية المتمثلة بأذنابها القاعدة ومن يساعدهم ويدعمهم بكل الطرق , وانا على علم يقيني ولدي الاثباتات أن هؤلاء يعملون وبقوة في مدينة النجف وقد كان لي لقاء مع مدير شرطة النجف قال لي بالحرف (( لا نستطيع القبض عليهم لأنهم يحملون فكراً فقط ولكن عندما يحملون السلاح سوف نجهز عليهم لأنهم مشخصون عندنا )) خرجت من عند مدير الشرطة وانا أقول في نفسي (( كم مسكين هذا لارجل ))
عيسى الحبوبي يقول
أما آن للهمج الرعاع أن ينتبهوا لمزالق الطريق وأن لا يتبعوا هوى النفس وليسأل عقله قبل أن يسأل قلبه لأن العقل لا يخون صاحبه
كل ذلك من عمل المخابرات اليهودية الصهيونية المتمثلة بأذنابها القاعدة ومن يساعدهم ويدعمهم بكل الطرق , وانا على علم يقيني ولدي الاثباتات أن هؤلاء يعملون وبقوة في مدينة النجف وقد كان لي لقاء مع مدير شرطة النجف قال لي بالحرف (( لا نستطيع القبض عليهم لأنهم يحملون فكراً فقط ولكن عندما يحملون السلاح سوف نجهز عليهم لأنهم مشخصون عندنا )) خرجت من عند مدير الشرطة وانا أقول في نفسي (( كم مسكين هذا لارجل ))
أما آن للهمج الرعاع أن ينتبهوا لمزالق الطريق وأن لا يتبعوا هوى النفس وليسأل عقله قبل أن يسأل قلبه لأن العقل لا يخون صاحبه