ارتفاع أسعار السلع والملابس يثير قلق المواطن النجفي
292
شارك
النجف الأشرف، الحكمة (خاص)، محمد الشريفي
اعتاد الناس في عموم محافظات العراق وفي النجف الأشرف خصوصًا ، بعد انقضاء العشرة الأولى من شهر رمضان المبارك ، أن يبدؤوا رحلة البحث في الأسواق من أجل شراء الملابس لأطفالهم وعوائلهم، لكن المشكلة الكبيرة التي تواجه الكثير من أولياء الأمور وأرباب العوائل هي الارتفاع الكبير في أسعار الملابس والسلع المختلفة لدرجة أن البعض منهم أشار إلى استحالة قدرته على شراء ملابس جديدة لأبنائه، وإنه سيكتفي بشراء الملابس البسيطة أو ارتداء ملابسهم الاعتيادية.
وتساءل أحد المواطنين ماذا أفعل وأنا أب لثمانية أبناء؟ هذا يعني أنني لو أردت شراء قطعة واحدة لكل منهم فهذا يعني أني سأحتاج إلى ما لا يقل عن 150 ألف دينار في وقت يبلغ فيه مرتبي 350 ألف دينار وأنا أعمل حرسًا في أحد كراجات السيارات؟ من جهته أرجع بعض أصحاب المحلات والألبسة الجاهزة في النجف ارتفاع الأسعار إلى ارتفاع السعر من المستورد الذي يعتبر أن هذا موسمه وبالتالي فالناس مضطرة للشراء بأي ثمن لأولادهم وهو ما يجعله يرفع من قيمة الشراء فهل سينسى صغارنا فرحة العيد تدريجيًّا أم إن هناك حلولًا منتظرة تلوح في الأفق يمكن لها أن تدخل البهجة والسرور إلى قلوب الأطفال خصوصًا من أبناء ذوي الدخل المحدود.
السلام عليكم نشكر لكم اهتمامكم بهموم الناس ومعاناتهم ولكن يرجى مروركم الكريم على اكبر هم لدى المواطن العراقي الا وهو موضوع البطاقة التموينية وانقطاعها لشهر رمضان المبارك اهذا هو اهتمام الحكومة بالمواطن ؟؟؟
نحن من نشكر لكم متابعتكم واهتمامكم بما ننشر وثق أخي الكريم اننا نشعر بما تعانونه لأننا جزء منكم، ونعدكم بأننا سنتابع قريبا موضوع البطاقة التموينية مع الود
السلام عليكم
نشكر لكم اهتمامكم بهموم الناس ومعاناتهم ولكن يرجى مروركم الكريم على اكبر هم لدى المواطن العراقي الا وهو موضوع البطاقة التموينية وانقطاعها لشهر رمضان المبارك اهذا هو اهتمام الحكومة بالمواطن ؟؟؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نحن من نشكر لكم متابعتكم واهتمامكم بما ننشر وثق أخي الكريم اننا نشعر بما تعانونه لأننا جزء منكم، ونعدكم بأننا سنتابع قريبا موضوع البطاقة التموينية مع الود