و من الواضح أن طالبان تريد إيصال رسائل دموية إلى الحكومة الافغانية في هذه المرحلة و أن القيادة الجديدة لطالبان تريد فرض نفسها بقوة على الساحة و تربك حسابات الحكومة الافغانية العاجزة عن حماية المواطنين من الهجمات الإرهابية, و التي تبحث عبثا عن المعتدلين في قيادة طالبان لعقد اتفاقية السلام و الشراكة السياسية.
المقال السابق
المقال التالي