15 إشارة تدل على ضرورة تقديم استقالتك: لا تهتم بمظهرك والراحة تستمر لساعة
الحكمة – متابعة: هناك عدة عوامل تجعل أي شخص لا يحب عمله، منها على سبيل المثال، إذا عمل في وظيفة لا يحبها، ولا يجد الراحة في المكان الذي يعمل به، ويتقاضى راتبًا لا يتناسب مع مجهوده، إضافة إلى أن ظروف العمل مجحفة وتؤثر على حياته الاجتماعية، مما يجعله لا يعطي أولوية كبيرة لما يقوم به، ولا يثق في قيمة ما يقدمه.
هنا، تظهر الاستقالة وكأنها حلم، ويفكر فيها من حين لآخر، ويشعر وكأنها الخلاص له، وما إن تواجهه مشكلة صغيرة في العمل، فيكون أول ما يرد على ذهنه هو التقدم بالاستقالة.
ورصد موقع «رانكر» 15 إشارة لدى الموظف تدل على اقترابه من تقديم استقالته:
-
المشاكل
تتراكم المشاكل فجأة في يوم واحد، وتجد كل العلامات والدلائل تشير لك بالتقدم باستقالتك فورًا، فإذا تعطلت سيارتك تجد نفسك تشعر بالضيق وترى أن العمل هو السبب في ذلك، وإذا كان الطقس مضطربًا تجد نفسك أيضًا تفكر في الاستقالة، أما إذا وجدت مشكلة في مكتبك أو جهاز الحاسب الخاص بك فإنك لا تجد أيضًا مفرًا من الاستقالة، وترى كل ذلك دلائل تدفعك للتقدم بالاستقالة.
-
عدد الساعات
تحسب بدقة عدد الساعات والدقائق، التي تقضيها خلال يوم العمل، ولا يكون لديك الاستعداد لزيادتها إذا تطلب الأمر ذلك، وإذا ذهبت لاستراحة فإنها تمتد لساعة، فهي تعد بالنسبة لك منفذا ومخرجا خلال يوم العمل.
-
أنا مستقيل
تجد نفسك تردد جملة «أنا مستقيل» في ذهنك، لتهدئة نفسك ومواجهة ضغط العمل.
-
العصبية
تجد نفسك عصبيًا وغاضبًا بشكل غير مناسب، من كل شيء خلال يوم العمل، فإذا أخذ شخص ما الكوب الخاص بك، أو استحوذ على الكرسي أمام مكتبك، فإنك تجد نفسك غاضبًا بشكل مبالغ فيه، وتشعر كأنك تود تحطيم المكان بأكمله.
-
البرود
تبتسم في وجه مديرك عندما يوبخك، وكأنك بذلك ترسل إليه رسالة بأن لا شيء يضايقك وأنك لا تهتم كثيرًا بما يقول، وأن ما يفعله لا يؤثر فيك.
-
الراتب
دائمًا ما تحسب إذا كان الراتب، الذي تتقاضاه من العمل يمثل لك مبلغًا هامًا ويسد احتياجاتك بشكل كاف، كما أنك تحاول وضع حسبة أخرى في حالة الاستقالة، بحيث إذا كنت ستستطيع العيش بدون بعض البنود في حالة الاستقالة.
-
الإقالة
لديك دائمًا شعار «إذا لا يعجبهم فيمكنهم إقالتي»، فقط يعطونني مستحقاتي ويطلقون سراحي.
-
عائلتك تعرف كل شيء
عائلتك وأصدقاؤك يعرفون كل شخص في مكان عملك دون حتى أن يروهم، فأنت دائم الشكوى مما يحدث خلال يوم العمل، ودائمًا ما تحكي يومياتك ومواقفك السيئة في ذلك المكان، كما أن المقربين منك يكفون عن سؤالك «كيف كان يومك؟» فهم يعرفون طوال الوقت أنه سيئ.
-
الهروب من العمل
تفعل أي شيء يجعلك خارج المكتب، حتى لو كان ذلك لمدة دقائق فقط، فإنك لا تتردد في مغادرة مكانك، فأنت دائمًا ما تبحث عن سبب يدفعك للخروج من المكتب، تشرب الكثير من القهوة وتتردد دائمًا على الكافتيريا الموجودة في مكان العمل، ودائمًا ما تمتد 10 دقائق استراحة إلى نصف ساعة.
-
لا تبحث عن التميز
تفقد الرغبة في أن تصبح مميزًا أو تبتكر في عملك، ودائمًا ما ترى أنهم لابد أن يكونوا سعداء أنك ذهبت للعمل اليوم.
-
تستغل المكان
تحاول استغلال المكان، والحصول على أي شيء منه، فقد تجد أن الحصول على أقلام وأوراق من المكان ليس شيئًا سيئًا فهم يستطيعون شراء المزيد منها.
-
البحث عن مكان جديد
تقوم بإرسال سيرتك الذاتية لأي مكان، كأنك توزع منشورات، للحصول على أي وظيفة مهما كانت.
-
وظائف شاغرة
دائمًا ما تتفحص مواقع الوظائف الشاغرة، وتتابعها حتى أصبحت تعلم كل شيء فيها وكأنها صفحتك الشخصية على فيس بوك.
-
لا تهتم بمظهرك
تحاول ارتداء أي شيء، ولم تعد مهتمًا بمظهرك، وإذا ما كان مناسبًا لقواعد الزي في المكان أم لا.
-
تتجاهل المكالمات