أثر التجويد في تقويم اللسان لتحقيق التدبر
اختار الله تعالى أن يكون اللسان العربي مظهراً لوحيه، ومستودعًا لمراده، وأن يكون العرب هم المتلقون أولًا لرسالته الخاتمة وإبلاغ مراده؛ لأنهم أفصح الأمم لساناً ولغتهم أسهل اللغات انتشاراً، وأكثرها تحملًا للمعاني مع إيجاز…